موقع يهتم بالأخبار الاقتصادية المصرية يصدر من لندن
الأربعاء, 14 مايو 2025 | 5:25 مساءً
آخر الأخبار
مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر تستعرض أراء واقتراحات أولياء الأمور للعام الدراسي الحالي 2024/2025 لاند مارك العقارية "LMD" تطلق مشروع "Being" في نيو زايد وتعلن عن شراكة استراتيجية مع LA7 لتقديم مفهو... «آي صاغة» تتصدر المركز الأول في مصر بمجال الاستثمار والتمويل الرقمي  أوبو تعلن إطلاق هاتفها الجديد Find N5 القابل للطي في مصر رئيس جهاز القري السياحية يتابع أعمال رفع كفاءة وتطوير محطة المعالجة (102) وكوبرى "3" خببر اقتصادي يكشف الأهداف الرئيسية من زيارة الرئيس الأمريكي لدول الخليج الثلاث السعودية والإمارات وق... انطلاق فعاليات سيتي سكيب مصر 2025 بعقد اجتماع اللجنة التوجيهية لقمة مصر العقارية  «الملاذ الآمن»: الغلاء يضغط على جيوب المصريين.. والفضة بديل منطقي باستثمارات تبلغ 60 مليون دولار.. حياة مصر تعلن افتتاح مصنع المناديل الجديد TM11 في المنطقة الاقتصادي... للسنة الثالثة على التوالي..نورث سكوير مول" بمدينة العلمين الجديدة ينطلق بصيف استثنائي مع كارفور هايب...

خبير: البورصة المصرية ستجتاز قمتها التاريخية في هذه الحالة

قال عضو مجلس إدارة شركة إيليت للاستشارات المالية محمد كمال إن مؤشر البورصة المصرية الرئيسي كان قد وصل إلى نقطة المقاومة المهمة والعنيدة للمؤشر عند 18000و18050 نقطة، والتي يحاول اجتيازها خلال الجلسات السابقة منذ أكثر من أسبوع.

وأضاف كمال في مقابلة مع “العربية” أن السوق تفتقد الحماس والقوة لاختراق نقطة الـ18000 بشكل قوي، ويمكن أن ننتظر إلى بداية الربع الرابع من هذا العام لنرى أمورا محفزة أكثر للسوق المصرية لتجاوز نقطة المقاومة الرئيسية.

وأوضح أن الملاحظ بشكل قوي هو انخفاض أحجام التداول التي كانت قد وصلت متوسطاتها إلى نحو 3 مليارات جنيه في الجلسة الواحدة وتراجعت حاليا إلى ما بين 1و1.5 مليار جنيه وهي إن كانت شبه مرضية إلا أن السوق تحتاج إلى المزيد.

وذكر كمال أن سوق الأوراق المالية في أي دولة تتأثر بشكل كبير بالحالة الاقتصادية والاجتماعية، وكانت ثمة تكهنات عن تخفيض سعر صرف الجنيه أمام الدولار وكانت هي المحرك الرئيسي للسوق خلال الفترة السابقة، لأنه مع التعويم في المرات السابقة كان يتم إعادة تسعير أصول الشركات.

وتابع: “قد نرى في الفترة المقبلة أو في الربع الرابع من العام الجاري إمكانية اللجوء إلى تخفيض الجنيه المصري – حال عدم توافر عملة صعبة أو موارد دولارية، خاصة أن هذا يتزامن مع العودة للمفاوضات مع صندوق النقد الدولي، وهذا سيكون محفزا بشكل كبير لسوق الأوراق المالية بجانب العمل تنفيذ برنامج الطروحات الحكومية وتخارج الدولة من ملكية بعض البنوك والشركات والكيانات الاقتصادية فهذا يعد محفزا لدخول استثمارات أجنبية مباشرة – سواء من دول عربية أو غيرها – للسوق المصرية”.

وأضاف أن البنوك الحكومية إذا أقدمت على طرح شهادات ادخار جديدة بعوائد متميزة فإنها ستكون منافسا قويا للاستثمار في البورصة إلا أنها تدر عائدا بدون مخاطرة وتوقع أن يتراوح بين 20 و25%، مثل الشهادات التي طرحت في بداية العام الماضي وتستحق في شهر يناير المقبل.

واستبعد أن يرفع البنك المركزي الفائدة في الفترة المقبلة ولكن سيتم امتصاص السيولة الزائدة في السوق عبر طرح البنوك شهادات بعوائد جاذبة.

قد يعجبك أيضًا
اترك ردًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.