موقع يهتم بالأخبار الاقتصادية المصرية يصدر من لندن
السبت, 23 نوفمبر 2024 | 9:59 مساءً
آخر الأخبار
١٨ فناناً عالمياً يجتمعون في القاهرة لعرض رؤى إنسانية متعددة خالد عباس يلتقي وفداً من اتحاد الصحفيين العرب بالعاصمة الإدارية الجديدة وزير السياحة يشارك كضيف شرف في فعاليات الاحتفال بذكري مرور 200 عام على تأسيس المتحف المصري بإيطاليا لجنة السياسة النقديـة تقرر الإبقاء على أسعار العائد الأساسية دون تغيير وزير العمل يُعلن بدء صرف منحة قدرها 70 ألف جنيه للمصابين من العمال ضحايا حادث "المطرية - بورسعيد" الرقابة المالية تدشن أول مختبر تنظيمي بالقطاع المالي غير المصرفي لدعم نمو الشركات الناشئة ذات الحلول... باستثمارات تصل إلى 13مليار جنيه.. اقتصادية قناة السويس توقع عقد انتفاع بالأرض لتنمية وتطوير 3.3 كم2 ... وزير المالية: نظام مبسط ومتكامل للشركات الناشئة والصغيرة والمهن الحرة وأنشطة ريادة الأعمال حتى حجم أ... باستثمارات 12 مليون دولار.. رئيس الوزراء يشهد توقيع مذكرة تفاهم لإنشاء مصنع لتخزين البطاريات تسجيل جامع بيبرس الخياط بالدرب الأحمر في عداد الآثار الإسلامية والقبطية واليهودية

خبير اقتصادي: نسب التضخم العالمية هي الأعلى منذ 40 عاما

قال الدكتور باسم البواب، الخبير الاقتصادي، إن العالم شاهد نسب تضخم كبيرة في أسعار السلع الغذائية، بعد أزمة كورونا، والأزمات الاقتصادية والسياسية التي حلت على العالم والحرب الأوكرانية الروسية.

وأضاف خلال مداخلته الهاتفية على «القاهرة الإخبارية»، مساء الأحد، أن نسب التضخم العالمية هي الأعلى منذ 40 عاما، مشيرا إلى أن «معدل التضخم كان على السلع الغذائية بحدود 11% أو 12%، وهذا من أعلى النسب منذ عقود».

وتابع: «المعدل الطبيعي للتضخم هو من 2% إلى 3% في العام الواحد، لان هناك زيادة في الطلب وعدد السكان»، متابعا: «لكن عندما نشهد تضخمًا أكثر من 10% و12% سنويا في المواد الغذائية والسلع الأخرى، فهذا أمر غير طبيعي، وله عدة أسباب أهمها زيادة أسعار النفط والغاز ما ينعكس على أسعار النقل سواء بري أو بحري أو جوي».

وأكمل: «من الأسباب أيضًا هو الارتفاع في المواد الكيميائية المستخدمة في الزراعة والمبيدات والسماد وغيرها، بالإضافة إلى بعض الأزمات في المناخ والتصحر والجفاف في عدة بلاد، ما أدى إلى ارتفاع أسعار السلع الخزائية، مع الطلب الزائد بعد أزمة كورونا وانفتاح الدول مجددًا على بعضها البعض».

 

قد يعجبك أيضًا
اترك ردًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.