موقع يهتم بالأخبار الاقتصادية المصرية يصدر من لندن
السبت, 7 ديسمبر 2024 | 4:31 صباحًا
آخر الأخبار
التنمية المحلية تعلن عن إنطلاق دورة للغة الإنجليزية ل40 موظف باسل رحمي: نعمل على تطوير الدعم التسويقي لصناع الأثاث بدمياط وتعزيز قدرتهم على تصدير الأثاث للخارج وزير السياحة يلتقي بالمُلحقين العسكريين المرشحين للعمل بالخارج وضع أول بئر بشمال كليوباترا وشمال مارينا على الإنتاج في 2025/2024 مصر تشارك في المؤتمر الإقليمي للاستزراع السمكي والأحياء المائية باليونان اكسون موبيل تبدأ منتصف الشهر الحالي حفر بئر جديدة للتنقيب عن الغاز بغرب المتوسط «المشاط» تشهد توقيع وثيقتي تعاون بين القطاع الخاص المصري والطاجيكي لتعزيز التبادل السياحي في ليلة الاحتفاء بالعندليب الأسمر.. "العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية" الراعي البلاتيني لحفل "سواح... شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية تستقبل وفداً من طلاب "قادرون باختلاف" بمناسبة اليوم العالمي ... جهاز تنمية المشروعات يتعاون مع وزارات الدولة المعنية لإطلاق استراتيجية لتطوير الحرف اليدوية والتراثي...

أستاذ تخطيط: تفريغ العاصمة من المنشآت السياسية يسمح بالاستمتاع بمعالم القاهرة

قال الدكتور إسلام رأفت، استاذ التخطيط العمراني، إن هذه ليست المرة الأولى التي تسعى فيها الدولة المصرية إلى نقل مقار الحكومة، سواء الوزارات أو السفارات إلى مناطق خارج البؤرة الموجود فيها القاهرة القديمة.

وأضاف الدكتور إسلام رأفت، خلال لقائه مع برنامج “من القاهرة” المذاع على فضائية “سكاى نيوز عربية”، السبت، أن المحاولات بدأت من عصر الرئيس الراحل أنور السادات في فكرة مدينة السادات، لافتاً إلى أنه رغم أن الفكرة شيد لها الكثير من المباني إلا أن بعد المسافة ووجودها خارج نطاق العاصمة جعل منها فكرة مستحيلة.

وأوضح أن حجم العاصمة الإدارية الجديدة كبيرة جداً، حيث بلغت 170 ألف فدان، ويعتبر رقم كبير جداً، مشيراً إلى أن مناطق الحي الحكومي هي مناطق مخططة لتكون صالحة للأحياء الحكومية، بالإضافة إلى أن مباني الوزارات بالكامل تم تشييدها وتزويدها بكل ما يلزمها من خدمات رقمية.

وأكد أن تخطيط العاصمة الإدارية هو تخطيط معاصر، ومصمم ومنفذ، وكانت جدية الدولة في تنفيذه رغم أنه يحتاج إلى تمويل قوي جدا، وأيضا هناك مجموعة كبيرة من المحاور العمرانية التي تساهم في ربط العاصمة القديمة بالعاصمة الجديدة.

وتابع: آن الأوان أن نستمتع بالقاهرة التي افتقدناها منذ زمن طويل، منوها بأن مشاريع تفريغ العاصمة من المنشآت السياسية سوف تسمح بمرونة وسهولة في التعرف والاستمتاع بمعالم القاهرة الثقافية، وسيسمح للمواطن والسياح أن يتحركوا بسلاسة.

قد يعجبك أيضًا
اترك ردًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.