موقع يهتم بالأخبار الاقتصادية المصرية يصدر من لندن
السبت, 27 يوليو 2024 | 10:13 صباحًا
آخر الأخبار
«التضامن» تطلق حملة إيد واحدة بالتعاون مع حياة كريمة والتحالف الوطني خببر اقتصادي يكشف أسباب قرار لجنة تسعير المنتجات البترولية بزيادة أسعار البنزين والسولار وزير الصناعة: حريصون على توفير مناخ صناعي لتوطين صناعة السيارات والصناعات المغذية لها "الضرائب" تصدر قرارا بشأن المرحلة الرئيسية الخامسة لمنظومة الإيصال الإلكتروني "بترول خليج السويس": حفر 5 آبار جديدة بمخزونات تتجاوز 100 مليون برميل خبراء معهد التخطيط : مصر تشجع استخدام مصادر الطاقة المتجددة لتحقيق أمن الطاقة واستدامتها وزارة البترول: الدولة لاتزال تدعم المواد البترولية والزيادة لتقليل الفجوة بين سعر التكلفة والبيع وزير قطاع الأعمال: شركة "النحاس المصرية" صرح صناعي نحرص على تطويره لدعم المنتج المحلي وتعزيز الصادرا... بعد تحريك سعر البنزين والسولار.. تعرف علي الأسعار بعد الزيادة وزير الإسكان: مدينة رأس الحكمة تعد استمراراً لجهود الدولة المصرية في تطوير وتنمية أراضي الساحل الشما...

أستاذ تخطيط: تفريغ العاصمة من المنشآت السياسية يسمح بالاستمتاع بمعالم القاهرة

قال الدكتور إسلام رأفت، استاذ التخطيط العمراني، إن هذه ليست المرة الأولى التي تسعى فيها الدولة المصرية إلى نقل مقار الحكومة، سواء الوزارات أو السفارات إلى مناطق خارج البؤرة الموجود فيها القاهرة القديمة.

وأضاف الدكتور إسلام رأفت، خلال لقائه مع برنامج “من القاهرة” المذاع على فضائية “سكاى نيوز عربية”، السبت، أن المحاولات بدأت من عصر الرئيس الراحل أنور السادات في فكرة مدينة السادات، لافتاً إلى أنه رغم أن الفكرة شيد لها الكثير من المباني إلا أن بعد المسافة ووجودها خارج نطاق العاصمة جعل منها فكرة مستحيلة.

وأوضح أن حجم العاصمة الإدارية الجديدة كبيرة جداً، حيث بلغت 170 ألف فدان، ويعتبر رقم كبير جداً، مشيراً إلى أن مناطق الحي الحكومي هي مناطق مخططة لتكون صالحة للأحياء الحكومية، بالإضافة إلى أن مباني الوزارات بالكامل تم تشييدها وتزويدها بكل ما يلزمها من خدمات رقمية.

وأكد أن تخطيط العاصمة الإدارية هو تخطيط معاصر، ومصمم ومنفذ، وكانت جدية الدولة في تنفيذه رغم أنه يحتاج إلى تمويل قوي جدا، وأيضا هناك مجموعة كبيرة من المحاور العمرانية التي تساهم في ربط العاصمة القديمة بالعاصمة الجديدة.

وتابع: آن الأوان أن نستمتع بالقاهرة التي افتقدناها منذ زمن طويل، منوها بأن مشاريع تفريغ العاصمة من المنشآت السياسية سوف تسمح بمرونة وسهولة في التعرف والاستمتاع بمعالم القاهرة الثقافية، وسيسمح للمواطن والسياح أن يتحركوا بسلاسة.

قد يعجبك أيضًا
اترك ردًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.