موقع يهتم بالأخبار الاقتصادية المصرية يصدر من لندن
السبت, 27 يوليو 2024 | 1:27 صباحًا
آخر الأخبار
«التضامن» تطلق حملة إيد واحدة بالتعاون مع حياة كريمة والتحالف الوطني خببر اقتصادي يكشف أسباب قرار لجنة تسعير المنتجات البترولية بزيادة أسعار البنزين والسولار وزير الصناعة: حريصون على توفير مناخ صناعي لتوطين صناعة السيارات والصناعات المغذية لها "الضرائب" تصدر قرارا بشأن المرحلة الرئيسية الخامسة لمنظومة الإيصال الإلكتروني "بترول خليج السويس": حفر 5 آبار جديدة بمخزونات تتجاوز 100 مليون برميل خبراء معهد التخطيط : مصر تشجع استخدام مصادر الطاقة المتجددة لتحقيق أمن الطاقة واستدامتها وزارة البترول: الدولة لاتزال تدعم المواد البترولية والزيادة لتقليل الفجوة بين سعر التكلفة والبيع وزير قطاع الأعمال: شركة "النحاس المصرية" صرح صناعي نحرص على تطويره لدعم المنتج المحلي وتعزيز الصادرا... بعد تحريك سعر البنزين والسولار.. تعرف علي الأسعار بعد الزيادة وزير الإسكان: مدينة رأس الحكمة تعد استمراراً لجهود الدولة المصرية في تطوير وتنمية أراضي الساحل الشما...

محافظ البنك المركزي: توفير الحصول على المواد بشكل أرخص أكثر ما يفيد الاقتصاد

قال حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي، إن التجارة أسهل من الصناعة، التي تحتاج إلى جهد أكبر ووقت أطول، مضيفا أن الأزمة الاقتصادية الأخيرة دفعت المستثمرين للتركيز على الصناعة ومحاولة تعميق الصناعة، خاصة أن هذا الإجراء كان هو الأصعب ومدته أطول في الماضي.

وأوضح محافظ البنك المركزي، خلال فعاليات المؤتمر الاقتصادي لليوم الثالث والأخير، أن الاتجاه العالمي كان يسير في طريق العولمة، ثم بدأت كل دولة تبحث على أن تمتلك سلاسل الإمداد، لافتا إلى أن البنك المركزي دعم وبقوة حل مشاكل المصنعين عبر العديد من الإجراءات والمبادرات.

وأضاف عبدالله أنه تم الانتهاء من العقود المستقبلية ونعمل على عقود التحوط من العملة، والأهم إعطاء مصداقية للبنك المركزي، فالأسواق لا تعتمد على الماضي ولكنها تنظر إلى المستقبل.

وأشار إلى أن الفائدة تستخدم بسهولة عندما تأتي عبر الطلب، لكن عندما تأتي عن طريق أمر آخر فهو غير حقيقي، وأن أكثر ما يمكن أن يفيد الاقتصاد غير الفائدة، هو توفير الحصول على المواد بشكل أرخص، كما أن الدول التي تصدر البترول تكون عملتها مربوطة بالدولار، وهذا غير موجود في مصر.

قد يعجبك أيضًا
اترك ردًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.