موقع يهتم بالأخبار الاقتصادية المصرية يصدر من لندن
الأربعاء, 7 مايو 2025 | 2:41 مساءً
آخر الأخبار
"Next Developments" تتعاون مع "MRB" في تطوير مشروع "District 9" المتكامل بالقرب من أهرامات الجيزة «آي صاغة»: الذهب يتراجع مع تقدم محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين اقتصادي يكشف مكاسب ارتفاع تحويلات المصريين بالخارج لـ 17.1 مليار دولار خلال 6 شهور "سبيشال جروب" و"مينت لإدارة الأصول العقارية" تطلقان مشروع "40 سكوير " بالعاصمة الجديدة «نايل ستون للتطوير العمراني» تبدأ عملها في السوق العقاري المصري بدعم من الطفرة العمرانية الشاملة  جولة تفقدية لرئيس جهاز القري السياحية لمتابعة أعمال رفع الكفاءة بمارينا 5 مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر تطالب بضرورة إعادة النظر في جداول الترم الثاني بعد تلقيها شكاوي عديدة اجتماع موسع بجهاز العاشر من رمضان لمتابعة تنفيذ تكليفات اللجنة التنسيقية العليا وتطوير منظومة العمل المراسم الدولية: إنهاء تسليم جميع الوحدات بالمجمع السكني لـ"فيفث سكوير" منتصف العام المقبل "ماونتن ڤيو" تحقق 10 مليارات جنيه مبيعات بعد 48 ساعة فقط من إطلاق مشروع "Grand Valleys"

«يوفر الوظائف بالمستقبل».. خبير تكنولوجي: 6 دول هم الأكثر استثمارًا في الذكاء الاصطناعي

خبير تكنولوجي: سوق الذكاء الاصطناعي يصل إلى 450 مليار دولار بنهاية عام 2022

قال الدكتور محمد عبدالظاهر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الذكاء الاصطناعي بالإمارات، إن الذكاء الاصطناعي هو من يوفر الوظائف بالمستقبل، لافتًا إلى أنه لايوجد قطاع لم يدخل فيه الذكاء الاصطناعي، كما أشار إلى أن هناك فرص متعددة للاستثمار فيه.

وأضاف «عبدالظاهر» أنه من المتوقع أن يصل سوق الذكاء الاصطناعي ومستقبله نهاية العام الحالي إلى 450 مليار دولار خلال عام 2022، وذلك وفقا لبعض التقارير الدولي، مؤكدًا أن نمو هذا القطاع يصل إلى 39% بحلول 2030، وقد يصل حجم هذا السوق إلى ما يقارب تريليون و100 مليار دولار حتى 2030».

جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية في برنامج «مطروح للنقاش» على قناة «القاهرة الإخبارية»، مساء الاثنين.

وأكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة الذكاء الاصطناعي بالإمارات أن الصين والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وكندا وروسيا وألمانيا -على الترتيب- هم الدول الأكثر استثمارًا في الذكاء الاصطناعي.

ونوه إلى أن هناك بعض الاستثمارات بالمنطقة العربية في مجال الذكاء الاصطناعي، خصوصا البنية التحتية الذكية سواء في مجال التعليم أو مجال الشركات، التي تصنع مثل تلك التقنيات، وهناك تحدٍ آخر يواجه الجامعات والتعليم الأكاديميي وذلك لطبيعة إدماج تلك التطبيقات في المناهج التعليمية، وهناك بعض الكليات حتى الآن تدرس النظرية فقط ولا تدرس التطبيق وبمنهجية الستينات أو السبعينات ولم ينظر أحد لدمج الذكاء الاصطناعي في الهندسة والرعاية الصحية وغيرها».

قد يعجبك أيضًا
اترك ردًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.