موقع يهتم بالأخبار الاقتصادية المصرية يصدر من لندن
السبت, 27 يوليو 2024 | 8:47 صباحًا
آخر الأخبار
«التضامن» تطلق حملة إيد واحدة بالتعاون مع حياة كريمة والتحالف الوطني خببر اقتصادي يكشف أسباب قرار لجنة تسعير المنتجات البترولية بزيادة أسعار البنزين والسولار وزير الصناعة: حريصون على توفير مناخ صناعي لتوطين صناعة السيارات والصناعات المغذية لها "الضرائب" تصدر قرارا بشأن المرحلة الرئيسية الخامسة لمنظومة الإيصال الإلكتروني "بترول خليج السويس": حفر 5 آبار جديدة بمخزونات تتجاوز 100 مليون برميل خبراء معهد التخطيط : مصر تشجع استخدام مصادر الطاقة المتجددة لتحقيق أمن الطاقة واستدامتها وزارة البترول: الدولة لاتزال تدعم المواد البترولية والزيادة لتقليل الفجوة بين سعر التكلفة والبيع وزير قطاع الأعمال: شركة "النحاس المصرية" صرح صناعي نحرص على تطويره لدعم المنتج المحلي وتعزيز الصادرا... بعد تحريك سعر البنزين والسولار.. تعرف علي الأسعار بعد الزيادة وزير الإسكان: مدينة رأس الحكمة تعد استمراراً لجهود الدولة المصرية في تطوير وتنمية أراضي الساحل الشما...

«يوفر الوظائف بالمستقبل».. خبير تكنولوجي: 6 دول هم الأكثر استثمارًا في الذكاء الاصطناعي

خبير تكنولوجي: سوق الذكاء الاصطناعي يصل إلى 450 مليار دولار بنهاية عام 2022

قال الدكتور محمد عبدالظاهر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الذكاء الاصطناعي بالإمارات، إن الذكاء الاصطناعي هو من يوفر الوظائف بالمستقبل، لافتًا إلى أنه لايوجد قطاع لم يدخل فيه الذكاء الاصطناعي، كما أشار إلى أن هناك فرص متعددة للاستثمار فيه.

وأضاف «عبدالظاهر» أنه من المتوقع أن يصل سوق الذكاء الاصطناعي ومستقبله نهاية العام الحالي إلى 450 مليار دولار خلال عام 2022، وذلك وفقا لبعض التقارير الدولي، مؤكدًا أن نمو هذا القطاع يصل إلى 39% بحلول 2030، وقد يصل حجم هذا السوق إلى ما يقارب تريليون و100 مليار دولار حتى 2030».

جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية في برنامج «مطروح للنقاش» على قناة «القاهرة الإخبارية»، مساء الاثنين.

وأكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة الذكاء الاصطناعي بالإمارات أن الصين والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وكندا وروسيا وألمانيا -على الترتيب- هم الدول الأكثر استثمارًا في الذكاء الاصطناعي.

ونوه إلى أن هناك بعض الاستثمارات بالمنطقة العربية في مجال الذكاء الاصطناعي، خصوصا البنية التحتية الذكية سواء في مجال التعليم أو مجال الشركات، التي تصنع مثل تلك التقنيات، وهناك تحدٍ آخر يواجه الجامعات والتعليم الأكاديميي وذلك لطبيعة إدماج تلك التطبيقات في المناهج التعليمية، وهناك بعض الكليات حتى الآن تدرس النظرية فقط ولا تدرس التطبيق وبمنهجية الستينات أو السبعينات ولم ينظر أحد لدمج الذكاء الاصطناعي في الهندسة والرعاية الصحية وغيرها».

قد يعجبك أيضًا
اترك ردًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.