موقع يهتم بالأخبار الاقتصادية المصرية يصدر من لندن
الأربعاء, 14 مايو 2025 | 5:15 مساءً
آخر الأخبار
مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر تستعرض أراء واقتراحات أولياء الأمور للعام الدراسي الحالي 2024/2025 لاند مارك العقارية "LMD" تطلق مشروع "Being" في نيو زايد وتعلن عن شراكة استراتيجية مع LA7 لتقديم مفهو... «آي صاغة» تتصدر المركز الأول في مصر بمجال الاستثمار والتمويل الرقمي  أوبو تعلن إطلاق هاتفها الجديد Find N5 القابل للطي في مصر رئيس جهاز القري السياحية يتابع أعمال رفع كفاءة وتطوير محطة المعالجة (102) وكوبرى "3" خببر اقتصادي يكشف الأهداف الرئيسية من زيارة الرئيس الأمريكي لدول الخليج الثلاث السعودية والإمارات وق... انطلاق فعاليات سيتي سكيب مصر 2025 بعقد اجتماع اللجنة التوجيهية لقمة مصر العقارية  «الملاذ الآمن»: الغلاء يضغط على جيوب المصريين.. والفضة بديل منطقي باستثمارات تبلغ 60 مليون دولار.. حياة مصر تعلن افتتاح مصنع المناديل الجديد TM11 في المنطقة الاقتصادي... للسنة الثالثة على التوالي..نورث سكوير مول" بمدينة العلمين الجديدة ينطلق بصيف استثنائي مع كارفور هايب...

«يوفر الوظائف بالمستقبل».. خبير تكنولوجي: 6 دول هم الأكثر استثمارًا في الذكاء الاصطناعي

خبير تكنولوجي: سوق الذكاء الاصطناعي يصل إلى 450 مليار دولار بنهاية عام 2022

قال الدكتور محمد عبدالظاهر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الذكاء الاصطناعي بالإمارات، إن الذكاء الاصطناعي هو من يوفر الوظائف بالمستقبل، لافتًا إلى أنه لايوجد قطاع لم يدخل فيه الذكاء الاصطناعي، كما أشار إلى أن هناك فرص متعددة للاستثمار فيه.

وأضاف «عبدالظاهر» أنه من المتوقع أن يصل سوق الذكاء الاصطناعي ومستقبله نهاية العام الحالي إلى 450 مليار دولار خلال عام 2022، وذلك وفقا لبعض التقارير الدولي، مؤكدًا أن نمو هذا القطاع يصل إلى 39% بحلول 2030، وقد يصل حجم هذا السوق إلى ما يقارب تريليون و100 مليار دولار حتى 2030».

جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية في برنامج «مطروح للنقاش» على قناة «القاهرة الإخبارية»، مساء الاثنين.

وأكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة الذكاء الاصطناعي بالإمارات أن الصين والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وكندا وروسيا وألمانيا -على الترتيب- هم الدول الأكثر استثمارًا في الذكاء الاصطناعي.

ونوه إلى أن هناك بعض الاستثمارات بالمنطقة العربية في مجال الذكاء الاصطناعي، خصوصا البنية التحتية الذكية سواء في مجال التعليم أو مجال الشركات، التي تصنع مثل تلك التقنيات، وهناك تحدٍ آخر يواجه الجامعات والتعليم الأكاديميي وذلك لطبيعة إدماج تلك التطبيقات في المناهج التعليمية، وهناك بعض الكليات حتى الآن تدرس النظرية فقط ولا تدرس التطبيق وبمنهجية الستينات أو السبعينات ولم ينظر أحد لدمج الذكاء الاصطناعي في الهندسة والرعاية الصحية وغيرها».

قد يعجبك أيضًا
اترك ردًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.