موقع يهتم بالأخبار الاقتصادية المصرية يصدر من لندن
الإثنين, 10 فبراير 2025 | 10:11 مساءً
آخر الأخبار
صندوق "الإسكان الاجتماعي" ينظم زيارات ميدانية للوفد الكيني للتعرف على التجربة المصرية لتوفير السكن ا... التضامن: أكثر من ٣ مليارات جنيه شهريا لمستفيدي تكافل وكرامة التضامن: تكامل خدمات الحماية الاجتماعية للمستفيدين من تكافل وكرامة وزير الإسكان ونظيره بغينيا الاستوائية يوقعان مذكرة تـفاهم في مجالات الإسكان والتنمية العمرانية والبن... احتجاج بعض ملاك "ماونتن فيو" بالتجمع الخامس على تغيير استخدام أرض "الكلوب هاوس" استقطبت أكثر من 1.5 مليون مشاهد.. عودة ساحرة لـ "ديزني أون آيس" لمصر في ختام جولته العالمية وزير الإتصالات: نعمل على دعم الابتكار وتنمية المهارات فى مجال الذكاء الاصطناعى وتعزيز الأمن السيبران... وزيرة التنمية تتابع مستجدات منظومة المخلفات الصلبة بالجيزة وزير الزراعة يستقبل الأمين التنفيذي لمرصد الصحراء والساحل لبحث تعزيز التعاون في مكافحة التصحر والتغي... غدًا.. انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي للإدارة والابتكار في الضمان الاجتماعي بالقاهرة

«يوفر الوظائف بالمستقبل».. خبير تكنولوجي: 6 دول هم الأكثر استثمارًا في الذكاء الاصطناعي

خبير تكنولوجي: سوق الذكاء الاصطناعي يصل إلى 450 مليار دولار بنهاية عام 2022

قال الدكتور محمد عبدالظاهر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الذكاء الاصطناعي بالإمارات، إن الذكاء الاصطناعي هو من يوفر الوظائف بالمستقبل، لافتًا إلى أنه لايوجد قطاع لم يدخل فيه الذكاء الاصطناعي، كما أشار إلى أن هناك فرص متعددة للاستثمار فيه.

وأضاف «عبدالظاهر» أنه من المتوقع أن يصل سوق الذكاء الاصطناعي ومستقبله نهاية العام الحالي إلى 450 مليار دولار خلال عام 2022، وذلك وفقا لبعض التقارير الدولي، مؤكدًا أن نمو هذا القطاع يصل إلى 39% بحلول 2030، وقد يصل حجم هذا السوق إلى ما يقارب تريليون و100 مليار دولار حتى 2030».

جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية في برنامج «مطروح للنقاش» على قناة «القاهرة الإخبارية»، مساء الاثنين.

وأكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة الذكاء الاصطناعي بالإمارات أن الصين والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وكندا وروسيا وألمانيا -على الترتيب- هم الدول الأكثر استثمارًا في الذكاء الاصطناعي.

ونوه إلى أن هناك بعض الاستثمارات بالمنطقة العربية في مجال الذكاء الاصطناعي، خصوصا البنية التحتية الذكية سواء في مجال التعليم أو مجال الشركات، التي تصنع مثل تلك التقنيات، وهناك تحدٍ آخر يواجه الجامعات والتعليم الأكاديميي وذلك لطبيعة إدماج تلك التطبيقات في المناهج التعليمية، وهناك بعض الكليات حتى الآن تدرس النظرية فقط ولا تدرس التطبيق وبمنهجية الستينات أو السبعينات ولم ينظر أحد لدمج الذكاء الاصطناعي في الهندسة والرعاية الصحية وغيرها».

قد يعجبك أيضًا
اترك ردًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.