موقع يهتم بالأخبار الاقتصادية المصرية يصدر من لندن
الأربعاء, 9 يوليو 2025 | 5:20 مساءً
آخر الأخبار
مصر للتأمين: نتقدم بخالص التعازي لأسر ضحايا حريق سنترال رمسيس وتتواجد ميدانيًا لمساندة عملائها إريكسون تنشئ مقراً إقليمياً جديداً لها في الرياض إجتماع الجمعية العامة العادية لشركة التعمير للتنمية والإدارة السياحية بحضورالملاك والمساهمين رئيس جهاز العاشر من رمضان: النظافة مسؤولية متكاملة.. ومهلة أسبوع للشركات قبل اتخاذ إجراءات حاسمة نجاح جلسة مزايدة علنية بالعاشر من رمضان تحقق أكثر من 122 مليون جنيه لدعم الأنشطة التجارية والخدمية البورصة المصرية وشركة مصر للمقاصة والإيداع والقيد ينفعون وجود مشاكل في خطوط الربط بين المؤسستين رئيس البنك الزراعي المصري يلتقي قداسة البابا تواضروس الثاني  لتعزيز التعاون والتوسع في تمويل مشروعا... البنك المركزي: زيادة الحد الأقصى اليومي لعمليات السحب النقدي من البنوك إلى 500 ألف جنيه مؤسس ائتلاف اولياء امور مصر تكشف مميزات نظام البكالوريا مقارنة بسلبيات نظام الثانوية العامة الحالي رئيس جهاز العاشر من رمضان يبحث مع مكتب "ساين" الاستشاري آليات تطوير المحاور المرورية وحل الاختناقات ...

«يوفر الوظائف بالمستقبل».. خبير تكنولوجي: 6 دول هم الأكثر استثمارًا في الذكاء الاصطناعي

خبير تكنولوجي: سوق الذكاء الاصطناعي يصل إلى 450 مليار دولار بنهاية عام 2022

قال الدكتور محمد عبدالظاهر، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الذكاء الاصطناعي بالإمارات، إن الذكاء الاصطناعي هو من يوفر الوظائف بالمستقبل، لافتًا إلى أنه لايوجد قطاع لم يدخل فيه الذكاء الاصطناعي، كما أشار إلى أن هناك فرص متعددة للاستثمار فيه.

وأضاف «عبدالظاهر» أنه من المتوقع أن يصل سوق الذكاء الاصطناعي ومستقبله نهاية العام الحالي إلى 450 مليار دولار خلال عام 2022، وذلك وفقا لبعض التقارير الدولي، مؤكدًا أن نمو هذا القطاع يصل إلى 39% بحلول 2030، وقد يصل حجم هذا السوق إلى ما يقارب تريليون و100 مليار دولار حتى 2030».

جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية في برنامج «مطروح للنقاش» على قناة «القاهرة الإخبارية»، مساء الاثنين.

وأكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة الذكاء الاصطناعي بالإمارات أن الصين والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا وكندا وروسيا وألمانيا -على الترتيب- هم الدول الأكثر استثمارًا في الذكاء الاصطناعي.

ونوه إلى أن هناك بعض الاستثمارات بالمنطقة العربية في مجال الذكاء الاصطناعي، خصوصا البنية التحتية الذكية سواء في مجال التعليم أو مجال الشركات، التي تصنع مثل تلك التقنيات، وهناك تحدٍ آخر يواجه الجامعات والتعليم الأكاديميي وذلك لطبيعة إدماج تلك التطبيقات في المناهج التعليمية، وهناك بعض الكليات حتى الآن تدرس النظرية فقط ولا تدرس التطبيق وبمنهجية الستينات أو السبعينات ولم ينظر أحد لدمج الذكاء الاصطناعي في الهندسة والرعاية الصحية وغيرها».

قد يعجبك أيضًا
اترك ردًا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.